خواطر: اكرهك مرتين و احبك عشرا
كيف لنون ومدها قبل السين ان تاخذك مني
كلامهم يفوق محبتنا ،اليس كذالك
اكرهك مرتين
واحبك عشرًا
اكرهك في بعدك و بعدك
انتي فوق الجميع كالهمزة فوق الالف لـ أحبك
افنى قرير القلب قبل العين، ماهذا يا عالم لعين
اين قلبك، هل انتي من البشر...؟
اين نظراتك المتعالية عن الثماني والعشرين
اين صوتك، ومداده الباقي في عقلي،ويا إلاه على أغانيك
انتي موجود امامي لكن ابعد من ان اصل اليك
أعزائي الكرام ليكن في علمكم جميعا . يحق لكل عضو أن ينشر كتاباته سواء كانت شعر ، قصة أو خواطر ..ومن يريد ذلك يرسل كتاباته على Émail التالي :
books.3amid@gmail.com
كلامهم يفوق محبتنا ،اليس كذالك
اكرهك مرتين
واحبك عشرًا
اكرهك في بعدك و بعدك
انتي فوق الجميع كالهمزة فوق الالف لـ أحبك
افنى قرير القلب قبل العين، ماهذا يا عالم لعين
اين قلبك، هل انتي من البشر...؟
اين نظراتك المتعالية عن الثماني والعشرين
اين صوتك، ومداده الباقي في عقلي،ويا إلاه على أغانيك
انتي موجود امامي لكن ابعد من ان اصل اليك
الكاتب : سنوسي محمد الأمين الاهداء : إلى فتاة ما ❤
خواطر : حب ام تعود
أفقت من شرودي على صوته يناديني " أستاذ... أستاذ، هل أنت معي " حقيقة لم أكن معه ولم أسمع شيئا مما قال لأني كنت أفكر بها....، "هاه... أعد ماقلته من فضلك.... " .
سمعت همس فتاة في القسم لصديقتها " أترين،حتى الأساتذة يعشقون " وانفجرتا ضاحكتين، مالفت انتباهي هو كلمتها الأخيرة... عاشق.. هل أنا عاشق... إني مشتت ومبعثر، حتما لايمكنني مواصلة الدرس وأنا على هذه الحال كلفت التلاميذ ببعض الوظائف ... وعند انتهاء الحصة خرجت بسرعة وقد بدأ المكان يضيق علي وشعور بالاختناق يساورني،يا إلهي، لا أعلم أي فتاة تلك، لقد سلبت لبي بالكامل، وأنا الذي لطالما اعتقدت أن هذا القلب لن ينبض أبدا.... آخ ماالذي فعلته بي، رديني إلي فما عدت أعرف نفسي، لا أعلم متى أو كيف حدث ذلك.
هل وقعت في شباكها... أم هو مجرد إعجاب محض، حسنا قد أكون اعتدت عليها فقط،أولم يقولوا أن التعود أقوى من الحب... أحيانا، أنا فقط أفكر بها أثناء عملي وعندما أكون مع عائلتي ومع أصدقائي، أستشعر وجودها على مائدة العشاء وأتذكرها حين أستيقظ صباحا وأحيانا أغار عليها من جارها حين يكلمها...، فمن قال أني أحبها.. أنا فقط تعودت عليها كونها صديقة مرحة ومتفهمة ... حسنا عمر إنه مجرد تعود، لكن.... إذا كان ما أعايشه الآن مجرد تعود فقط فكيف يكون الحب إذن؟؟؟؟؟ 💔
سمعت همس فتاة في القسم لصديقتها " أترين،حتى الأساتذة يعشقون " وانفجرتا ضاحكتين، مالفت انتباهي هو كلمتها الأخيرة... عاشق.. هل أنا عاشق... إني مشتت ومبعثر، حتما لايمكنني مواصلة الدرس وأنا على هذه الحال كلفت التلاميذ ببعض الوظائف ... وعند انتهاء الحصة خرجت بسرعة وقد بدأ المكان يضيق علي وشعور بالاختناق يساورني،يا إلهي، لا أعلم أي فتاة تلك، لقد سلبت لبي بالكامل، وأنا الذي لطالما اعتقدت أن هذا القلب لن ينبض أبدا.... آخ ماالذي فعلته بي، رديني إلي فما عدت أعرف نفسي، لا أعلم متى أو كيف حدث ذلك.
هل وقعت في شباكها... أم هو مجرد إعجاب محض، حسنا قد أكون اعتدت عليها فقط،أولم يقولوا أن التعود أقوى من الحب... أحيانا، أنا فقط أفكر بها أثناء عملي وعندما أكون مع عائلتي ومع أصدقائي، أستشعر وجودها على مائدة العشاء وأتذكرها حين أستيقظ صباحا وأحيانا أغار عليها من جارها حين يكلمها...، فمن قال أني أحبها.. أنا فقط تعودت عليها كونها صديقة مرحة ومتفهمة ... حسنا عمر إنه مجرد تعود، لكن.... إذا كان ما أعايشه الآن مجرد تعود فقط فكيف يكون الحب إذن؟؟؟؟؟ 💔
الكاتب : Asma Baghi الاهداء : إلى الجميع❤️
.
خواطر : قصة تائب
لَسْتُ أَدْرِي إذَا مَا المَوْتُ يُحَدِّقُ بِي
و النَّفْسُ تَغْرِقُ فِي وَحْلِ الهَوَان
وَ رَكِبْتُ فِي سُفُنِ المُجُونِ بِلَا دَلِيل
وَ نَسِيتُ حَالِي دُونَ وَعْظِ فُؤَادِي
قَدْ غَابَ قَلْبِي فِي سُبَاتٍ دَامِسٍ
وَ غَدَوْتُ فِي سُبُلٍ كَأَنِّي تَائهٌ
أَيَا نَفْسُ عُودِي إِلَى العَزِيزِ الوَاحِدِ
فَهَادِمُ اللَّذَّاتِ مِنِّي قَدْ دَنَا
أَلَا يَوْمٌ قَرِيبٌ لاَ مَحَالةَ قَدْ أَتَى
إِشْتَقْتُ لِلرَّحْمَانِ أَنْتَظِرُ اللِّقَاء
وَ كُسِيتُ أَبْيَضَ نَاصِعًا وَهُوَ اللِّحَاء
فَهَذَا حَالُ مَنْ غَوَى وَ انْسَاقَ فِي حُبِّ الدُّنَا
وَ خَانَ العَهْدَ مِنْ بَعْدِ العَطَاء
..
ولَا زِلْتُ أَبْحَثُ عَنْ نَفْسِي .. 😕
و النَّفْسُ تَغْرِقُ فِي وَحْلِ الهَوَان
وَ رَكِبْتُ فِي سُفُنِ المُجُونِ بِلَا دَلِيل
وَ نَسِيتُ حَالِي دُونَ وَعْظِ فُؤَادِي
قَدْ غَابَ قَلْبِي فِي سُبَاتٍ دَامِسٍ
وَ غَدَوْتُ فِي سُبُلٍ كَأَنِّي تَائهٌ
أَيَا نَفْسُ عُودِي إِلَى العَزِيزِ الوَاحِدِ
فَهَادِمُ اللَّذَّاتِ مِنِّي قَدْ دَنَا
أَلَا يَوْمٌ قَرِيبٌ لاَ مَحَالةَ قَدْ أَتَى
إِشْتَقْتُ لِلرَّحْمَانِ أَنْتَظِرُ اللِّقَاء
وَ كُسِيتُ أَبْيَضَ نَاصِعًا وَهُوَ اللِّحَاء
فَهَذَا حَالُ مَنْ غَوَى وَ انْسَاقَ فِي حُبِّ الدُّنَا
وَ خَانَ العَهْدَ مِنْ بَعْدِ العَطَاء
..
ولَا زِلْتُ أَبْحَثُ عَنْ نَفْسِي .. 😕
الكاتب : Aziz Bouamra الاهداء : الى الوالدة الكريمة حفظها الله و رعاها ورزقني الله زيارة البيت الحرام ❤️
books.3amid@gmail.com