أخر الاخبار

اقتباسات رواية عائد الى حيفا | غسان كنفاني

اقتباسات عائد الى حيفا | غسان كنفاني



رواية "عائد إلى حيفا "من تأليف غسان كنفاني، تعتبر من أبرز الروايات في الأدب الفلسطيني المعاصر
عدد الصفحات : 76 صفحة
نوع الكتاب : رواية ادبية
سنة النشر : 1969

تعريف بالكاتب :

غسان كنفاني : ولد يوم 8 ابريل 1936  روائي و كاتب وصحفي فلسطيني تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) في 8 يوليو 1972 بعمر 36 عاما بتفجير سيارته في بيروت. كتب بشكل خاص على التحرر الفلسطيني، من أعضاء المكتب السياسي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في سوريا ثم في لبنان حيث حصل على الجنسية اللبنانية.
اقتباسات رواية عائد الى حيفا | غسان كنفاني

مقتبسات من رواية عائد الى حيفا

1- لقد فقدناه... لكنه بلا ريب فقد نفسه... بعد هذا كله ولن يكون أبدا كما كان قبل

2-لقد شاخت هذه المرأة حقا ...وأستنزفت عمرها في أنتظار هذه اللحظة ...دون أن تعرف أنها لحظة مروعة


3-قد بدأت الجريمة قبل عشرين سنة، ولا بد من دفع الثمن، بدأت يوم تركناه هنا
-ولكننا لم نتركه،انت تعرف 
-بلى كان علينا الا نترك شيئاً. خلدون، والمنزل، وحيفا !

اقرأ ايضا : ملخص رواية موسم صيد الغزلان | أحمد مراد


4-كنت أفتش عن فلسطين الحقيقية .
فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة، أكثر من ريشة طاووس،أكثر من ولد، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم.
وكنت أقول لنفسي : ما هي فلسطين بالنسبة لخالد؟ إنه لا يعرف المزهريه ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون .ومع ذلك فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء السلاح ويموت في سبيلها، وبالنسبة لنا أنتِ وأنا ، مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة،وانظري ماذا وجدنا تحت ذلك الغبار ... غباراً جديداً أيضاً!

5-عشرون سنة ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون!الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.

اقرأ ايضا : ملخص + PDF رواية : انتيخريستوس | أحمد خالد مصطفى

اقتباسات رواية عائد الى حيفا | غسان كنفاني


6-لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح.

عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع

7-قد أكونُ مجنونا لو قلتُ لك أنّ كل الأبواب يجب ألا تفتح إلا من جهةٍ واحدة، وأنها إذا فتحت من الجهة الأخرى فيجبُ اعتبارها مغلقة لا تزال، ولكن تلك هي الحقيقة.


8-وضحك بقوة ، وشعر بأنه عبر تلك القهقهة العالية كان يدفع بكل ما في صدره من اسى وتوتر وخوف وفجيعة الى الخارج ، ورغب فجأة في ان يظل يقهقه ويقهقه حتى ينقلب العالم كله ، او ينام ، او يموت ، او يندفع خارجًا الى سيارته

اقرأ ايضا : ملخص + PDF رواية : عائد الى حيفا | غسان كنفاني

هذه المقتبسات لا تغني عن قراءة الكتاب بأي حال
إن إستطعت قم بشراء النسخة الورقية
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-